أن يسجل على منتخب أولمبي فريق اسمه فيلفرانش بوجولي من هواة فرنسا وفي غفلة منا وقد قيل لنا أنه كان في عمق الدفاع الهش و المهزوز بسبب غياب الوافي ورياض واعتذار أكرد ٬ فهذا وحده كان دالا على أننا في باريس سنتلقى الصفعات من نفس المركز وهذا ما كان أمام الأوكران.

تواجد النقاش العاطل مع تواركة وهو ظهيرا أيسر في اللاكس بتنافسيته المعدومة من الأصل في البطولة وحده يسائل هذا الإختيار كثيرا...
حين يسجل عليه بوجولي فتوقع أن المحمدي لن يكون سوبرمان المعول عليه ليتحول لحائط صد بمفرده.