الأمور محسومة ما لم تحدث معجزة والمعجزة هي أن يعثر الرجاء في الفترة المتبقية على إيرادات كبيرة٬ أو أن ينهي نزاعاته العالقة بكيفية ما خاصة وأنه لجأ لأسلوب" البروطوكولات الودية" مع لاعبيه بإعادة جدولة ديونهم ومنهم من قبل والقدامى رفضوا.

مكتب الفريق الأخضر في بلاغ سابق له كان قد وعد برفع المنع ولغاية اللحظة لم يتم ذلك٫ وبالنظر لوضعية النادي  ومحدودية التركيبة وتدني المستوى٫ القلق سيد المرحلة وهو قلق مشروع للأنصار بشأن الكيفية التي ستكمل بها سفينة الرجاء المسار والمشوار، محليا بالمنافسة على بطاقة تقود صوب البوديوم أو الدفاع عن كأس العرش الذي في حوزته بعد الإقصاء القاري؟