الأمور تسير في اتجاه تسريح نوفل الزرهوني صوب أهلي طرابلس وليس نادي الاتحاد الليبي. ذات المعطيات أكدت أن اللاعب مصر على الخروج ولم تعد لديه أدنى رغبة في البقاء مع الرجاء ولو كلفه الأمر إعادة 100 مليون التي استلمها أو التنازل عن نصيبه من الصفقة الليبية. بينما الرجاء وهو يقتنع بموقف اللاعب سيطالب بمضاعفة المقابل المالي من النادي الليبي كي يكبر حجم الإستفادة. بالأمس الزنيتي وبعده ازريدة ثم الزرهوني النزوح والخروج يتواصلان.