في عام 2023، أبلغت إذاعة مونطي كارلو الفرنسية، عن تعليقات مزعومة متحيزة جنسيًا وتمييزية أدلى بها مهاجم تولوز، الدولي المغربي زكرياء أبوخلال ضد لورانس أريباغي، النائب السابق للرياضة في مجلس مدينة تولوز. وأثارت هذه القضية جدلا حادا.

القضية، أو بالأحرى القضيتان، لأنهما مرتبطتان، أحدثت ضجة كبيرة في ذلك الوقت، في تولوز كما في كل مكان في فرنسا. إلى درجة إثارة اهتمام أعلى السلطات في الدولة، مثل أميلي أوديا كاسطيرا، وزيرة الرياضة آنذاك، التي تولت النقاش. وبعد مرور عامين تقريبًا، عادت قصة زكرياء أبوخلال إلى الظهور من جديد.

ووفقًا لمعلومات توصلت بها صحيقة "ليكيب" الفرنسية، فقد ربح أبوخلال لاعب مؤخرًا معركته القانونية ضد أرتور دريفوس الرئيس السابق لشركة "ألطيس ميديا" (BFM وRMC).