بعد لورش وأوبينغ و مايلولا٫ أتى الدور على الهنوري وعزيز كاي ثم عمر السومة بينما الفريق يتوفر على خيارات إضافية لهذا المركز و بالتالي أمام أمين بنهاشم مجال خصب للإختيار على مستوي الهجوم. وكأن نية الوداد قبل هذا المونديال هو أنه عاقد العزم على تقديم وصلة هجومية بغض النظر عن منافسيه . وأولهم مانشستر سيتي الذي ضم الفرنسي ريان شرقي والجزائري ريان آيت نوري والهولندي تيانيي رايندرز من الميلان. الهولندي بارت والبرازيلي فيريرا القادم من البرتغال هما محور دفاع الوداد من الوافدين الجدد للتذكير مؤخرا.