البرقية واضحة ومفهومة وهي أنه لا خلاف واختلاف ولا وجود لقصة الغضب والعقاب مثلما يتم الترويج له.

كل ما في الأمر أن الإستبعاد مفروض لدواعي موضوعية منها عدم عثوره على فريق ومنها عدم ظهوره في المباريات منذ فترة طويلة وقد منحه الركراكي فرصة اضافية لغاية شهر شتنبر للعثور على ناد طالما أنه لاعب حر هكذا أغلق وليد محضر حكيم والبوليميك المرافق لغيابه...