عند حضوره ندوة صحفية، سبقت رحلة الفريق الباريسي إلى مارسيليا، حرص لويس إنريكي، على تفادي أي حديث عن أشرف حكيمي.
 وعندما سئل لويس إنريكي عن وضع أشرف حكيمي، لا سيما بعد أن طلب مكتب المدعي العام في نانتير متابعته بتهمة الاغتصاب، ووصلت الوقاحة بالصحفي أنه تساءل عن سبب احتفاظ الظهير المغربي بمنصبه كنائب لعميد الفريق رغم وضعه القانوني، رفض المدرب الإسباني الإجابة على السؤال، متجنبًا الموضوع والخوض في جوهره. 
أجاب لويس إنريكي ببساطة: "حسنًا، سأغادر"، مبتسمًا، قبل أن يعود إلى مقعده قائلاً: "سأجيب كالعادة. عندما يسألني الناس عن العمداء، لا أختارهم أبدًا؛ اللاعبون هم من يقررون من يمثل الفريق. ألا تعرفون من هم العمداء؟ هذا ليس أدبًا. العميد الأول هو ماركينيوس".