الفتح الرياضي - حسنية أكادير : هل يضيفه لضحاياه؟
الفتح الرياضي الذي كانت إنطلاقته غير صحيحة سيكون في مواجهة صعبة أمام حسنية اكادير الذي سيأتي للقنيطرة من أجل العودة بنتيجة إيجابية من شأنها أن تبعده عن المنطقة المكهربة.
الفتح الرياضي الذي كان قد حقق الفوز على أولمبيك آسفي في الدورة الخامسة، سيكون عليه الفوز للإرتقاء في سبورة الترتيب العام، في الوقت الذي كان فيه حسنية أكادير قد مني بالهزيمة أمام الجيش الملكي بثلاثة أهداف للاشيء، وبالتالي وجب عليه تفادي الهزيمة في هذه المباراة حتى لا يد نفسه في ورطة.
الوداد الرياضي - إتحاد طنجة: خوفي على فارس البوغاز
الوداد الرياضي الذي أنهى الديربي أمام الرجاء الرياضي بالتعادل السلبي، سيكون مطالبا بالفوز في هذه المباراة حتى يكون في وضعية جيدة للمنافسة على لقب البطولة الإحترافية وسيكون في مواجهة فريق جريح وهو إتحاد طنجة الذي مازال هو الآخر يبحث عن الإستقرار في النتائج بعد أن حقق 5 تعادلات وسقط في فخ هزيمة واحدة.
هي مباراة قد تبدو صعبة على الورق على إتحاد طنجة لكن لا شيء مستحيل في كرة القدم وبالتالي سنرى نوايا الفريقين على رقعة الميدان.
الوداد يتواجد في المركز الرابع برصيد 11 نقطة، وإتحاد طنجة يتواجد في المركز 12 برصيد 5 نقاط.
الدفاع الجديدي - الجيش الملكي: هل يزيده غرقا؟
في مباراة قوية وصعبة للغاية يستقبل الدفاع الجديدي نادي الجيش الملكي برسم الدورة السابعة وهو يتواجد في المركز الأخير في سبورة الترتيب العام برصيد 3 نقاط وهو يعلم بأنه سيواجه فريقا يقام له ويقعد وهو الجيش الملكي الذي يقدم صورة كبيرة هذا الموسم سواءا على مستوى البطولة او عصبة أبطال إفريقيا وبالتالي سيكون على الدفاع الجديدي بذل كل الجهود لتحقيق الفوز الذي يغيب عنه وفي حال السقوط في فخ الهزيمة فإن وضعيته ستزيد تأزما.
الجيش الملكي لا يريد التفريط في النقاط لكونه يتواجد في المركز الثالث برصيد 11 نقطة.
المغرب الفاسي - أولمبيك آسفي: البقاء في الصدارة
المغرب الفاسي الذي يبصم على حضور جيد في البطولة هذا الموسم ويقدم إشارات قوية كونه سينافس بقوة على لقب البطولة الإحترافية بدليل أنه يتواجد في الصدارة برصيد 12 نقطة، سيكون في مواجهة قوية وصعبة لأولمبيك آسفي الذي يعيش نشوة التأهل لدور المجموعات في كأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، لكنه مني بالهزيمة أمام الفتح، إذ ستجرى المباراة بملعب الحسن الثاني بفاس في الساعة الرابعة عصرا برسم الدورة السابعة.
المغرب الفاسي الذي سيستغل عامل الأرض والجمهور لتحقيق نتيجة إيجابية سيصطدم بأولمبيك آسفي الذي يبحث هو الآخر عن الفوز للإرتقاء في سبورة الترتيب العام، وتفادي الهزيمة حتى لا يتراجع أداؤه في البطولة.
إضافة تعليق جديد