من كان متصالحا مع المرمى قبل القدوم تعطل...من هاد لهولندا وكان متوهجا مع ناديه محليا وأوروبيا تعطل وهو اسماعيل صيباري. أقل أداء وأقل نجاعة وأقل فاعلية في مبارتين وامام المرمى الفارغة وهو الذي سجله من مسافات ومواقع مستحيلة.
هذا الوضع تكرر مع عدد من لاعبي الفريق الوطني وخرج الركراكي ليتساءل ان كان العيب فيه أو في الاجواء مع عناصر تعبت الجامعة من تهنئتها أسبوعيا عبر موقعها وهم يلمعون مع فرقهم ويخفتون مع الفريق الوطني... الخنوس مع شتوتغارت ليس هو مع الأسود والزلزولي مع بيتيس وصيباري مع ايندوفن وغيرهم كثير ممن يتعطلون داخل العرين...
إضافة تعليق جديد