كما هو الشأن خلال فترة الإنتقالات الصيفية لم يفرز لنا الميركاطو الشتوي مؤشرات إيجابية ولا هو قدم لنا استثناء بخروج أو مغادرة أحد لاعبي البطولة صوب الإحتراف الأوروبي.
تصدير لاعبين صوب أوروبا أصبح يقترب من خانة الإعجاز وصار يستحيل على لاعب محلي أن يغري أحد الفرق الأوروبية وحتى بدول الشرق لضمه لصفوفها.
محدودية المنتوج المحلي تكرست أكثر حتى من خلال إدارة فرق البطولات الخليجية ظهرها للاعبينا بعدما كانوا بالأمس قريب أحد أهم زبائنها.