يراقب مسؤولو الجيش الملكي وضعية لاعبهم الشاكير و يراقبون تصريحاته و لا يثقون إلا في الواقع.
اللاعب يصح أنه لن يلعب لغير الجيش بالبطولة و الواقع يقول أن اللاعب رفض التمديد و ينتظر نهاية الموسم للحسم في مستقبله.
العساكر لا يريدون أن يتكرر معهم ما حدث مع الزنيتي الذي تأخر على مستوى اتخاذ القرار و بنهاية المطاف لعب حرا للرجاء و الشاكير قد لا يلعب مبارياته رفقة الجيش ما لم يحسم موقفه و يعلن بقاءه و بالتوقيع و ليس الوعود.