برحيل محسن متولي و خروج محمد أولحاج من حسابات رشيد الطوسي و احتراف الصالحي،أصبح لفريق الرجاء عمداء من غير أبناء الفريق الدين تربوا بصفوفه.
المفارقة كون العميد الأول الجديد للرجاء هو يوسف قديوي لاعب الجيش الملكي السابق و من سيكون بديلا له و الثاني على السلم الخاص بالمهمة هو عصام الراقي.
اللاعبان سبق لهما حمل ألوان الجيش ، في وقت جرى التقليد بفارق عالمية أن شارة القائد يتقلدها غاليا ابن النادي القيدوم و تأتي النجوم الكبيرة في سياقات لاحقة، ببرشلونة مثلا كان غزافي و بعده فالديس ثم إنييسطا فميسي و بريال مدريد كاسياس ومنه راموس ثم لمارسليو و يأتي رونالدو خامسا بعد بيبي.