الدكتور لا ينسى و يصر على التوصل بمستحقاته كاملة من مسؤولي الرجاء و قدرها ب 130 مليون سنتم، الدكتور استفاد من مروره بالإدارة التقنية الوطنية و اشتغاله على ورش التكوين و بعدها عر على الإمارات ليشغل دون أن يكره و لو ليوم واحد على العطالة و مع دلك يلاحق الرجاء و يطالب بتعويضاته.
الرجاوون يقولون أن علاقتهم بحرمة الله انتهت وديا و الرجل لا يدين بدرهم واحد للفريق و الدكتور يعود ليطلب من الجامعة التدخل في انتظار معرفة مآل نزاع يضع الرجاء مجددا في قفص المساءلة بخصوص تدبير العقود المفسوخة؟