هيفتي أشعلها و الطريقة الإنفعالية التي تكلم بها و ما زال يتكلم بها أثارت الرجاويين الغاضبون ليس من طبيب المنتخب المغربي لكن هيفتي الحامل لقبعة الوداد أو هكذا يراه الرجايون.
هيفتي يصر على أن ما يحركه للإنفعال غيرته على مهنة الطب و قسم " أبي قراط" ،و الرجاويون يصرون على أن ما يحرك هيفتي هو كونه ودادي و له خلاف مع طبيب الرجاء و يصر على تصفيته عبر قصية كروشي.
في نهاية القصة قضية كروشي هي ورقة التوت التي ستسقط و تعري الكثير من العورات و لكم أن تسجلوا هذا القصة ستنتهي بمفاجأة من العيار الثقيل تختلف كليا عن الحكم الأول  الذي أغضب طبيب الوداد السابق و المنتخب الوطني حاليا؟