حتى و المباراة لم تنته بعد و أطوارها مستمرة بدأت الهواتف تتحرك بين مسؤولي الفريق العسكري لتداول موضوع الخسارة الفضيحة و الكارثية أمام أنصاره .
الحسنية كانت القشة التي عرت عن أخطاء روماو الذي أسعفته بعض النتائج في مرحلة ما و الخسارة بالأربعة حدثت أمام المغرب التطواني بكأس العرش و أمام الوداد بالبطولة و هو أمر لا يليق بسمعة هذا الفريق.
ما بلغنا هو أن روماو لن يواصل رفقة الفريق العسكري و موضوع إقالته يطبخ حاليا داخل أسوار الفريق العسكري و البديل لم يحسم بعد.