من يعرف الرجاء و يواكب تاريخها يصل لحقيقة كون هذا الفريق انتظر سنوات طويلة ليفوز بأول لقب سنة 1989 بعدما قاده البرتغالي كابريطا لهذا الإنجاز ز بعدها جاء المد الأخضر و الإكتساح الشهير بالمتتاليات الشهيرة بعد حكاية الإندماج مع معية الحليب.
من يعرف الرجاء يعرف أنها تنام لكن حين تصحو تصبح مثل المارد الذي يخرج من قمقم المصباح السحري فلا تدري ما الذي يمكنه فعله.
الرجاء اشتهرت في مواسم كثيرة بكونها ملكة السبرنت و السرعة النهائية و صاحبة النفس الطويل لذلك يتطلع المراقبون لمعرفة ردة فعل هذا الفريق في القادم من الدورات بعدما أعلن نفسه مع مطلع دورات الإياب منافسا قويا.
فهل هعي فعلا مؤشرات عودة النسر أم أن الكوكب و مولودية وجدة كانا مجرد حائطين قصيرين؟؟