قدر فريقي العاصمة و مدربيهما أنهما انطلقا في الإياب بشكل أعوج و غير مستقيل و خروجهما بعد فترة التوقف الشتوي الطويل لم يكن مثاليا.
الركراكي بالحضيض و ما طار طائر و ارتفع إلا كما طار وقع و لسان الركراكي جنى عليه كثيرا و صار اليوم لا يعرف ما يقدم و لا يؤخر( ينتقد لاعبيه أم يشكرهم).
روماو غير بعيد عن وليد بدوره في الحضيض و على امتداد 3 دورات أكد هذا البرتغالي أنه متجاوز في الشكل و المضمون و أنه صار يخرف و مع ذلك هناك من فرقنا من تصر على منح ضرعها ليحلبه كيف أراد في وقت أطر مغربية تتمرد و تستجدي مناصب شغل و منذ زمن طويل؟