كان الحاجز المالي المقدر بنحو 70 مليون سنتيم قيمة الشرط الجزائي الذي يبدع المدربون الأجانب في فرضه على مسيري فرقنا هو السبب في تأجيل الإنفصال عن جوزي روماو.
حوالي 70 مليون سنتيم أي كتلة أجر المدرب البرتغالي ل 3 أشهر كانت سبب إجهاض موضوع الطلاق الذي كان مقررا في جلسة الإثنين بين مسؤولي الفريق العسكري و الذين لجأوا للخيار السهل و الغريب في زمن الإحتراف بإقالة المدرب المساعد الصمدي و مسح كل الأخطاء على ظهره عملا بالمثل الشائع " طاح روماو و الفرقة علقو الصمدي المسكين"