مثل الفوز الذي حققه الكوكب المراكشي قبل قليل على حساب شباب الريف الحسيمي بهدفين نظيفين في المباراة التي افتتحت الدورة 19 للبطولة الإحترافية أهمية كبيرة واستراتيجية لفارس النخيل، فهو فوز ينعش آمال الكوكب في الهروب من المنطقة المكهربة التي دخلها منذ أسابيع عندما تعذر عليه تحقيق النتائج الإيجابية، وهو أيضا فوز ينهي صياما إستمر لمدة أربعة أشهر، فقد حقق الكوكب فوزا في 12 نونبر 2015 على حساب أولمبيك خريبكة بهدف للاشيء برسم الدورة السابعة حمل توقيع بلال بيات، ليلعب بعد ذلك 10 مباريات من دون أن ينجح في تحيق الإنتصار الذي صالح الكوكب برسم الدورة 19.