رغم أنه لا يتم إخضاع لاعبي البطولة الإحترافية لإختبارات كشف المنشطات، إلا أن الفتح الرباطي يقوم بذلك بشكل مستمر ودوري.
ومن خلال عينات 30 لاعبا التي تم إخضاعها للإختبار، يوم الفاتح من مارس 2016، فقد توصل الطاقم الطبي للفريق لوجود حالة إيجابية واحدة من أصل 30 لاعبا.
وتم التوصل إلى وجود أثار خفيفة للمنشطات في عينة أحد اللاعبين، وهو الأمر الذي جعل الفريق يعاقب اللاعب المعني بالأمر رياضيا وماديا، وذلك وفق القانون الداخلي.
ويواصل الفتح الرباطي سعيه الحثيث لتمكين اللاعبين من بيئة سليمة وإخضاعهم لاختبارات دورية، قصد الوصول إلى أعلى درجات الاحتراف.
ولم يكشف الفتح عن إسم اللاعب الذي يتعاطى للمنشطات.