من سوء حظ شالك في الدورات الأخيرة أن برنامج البوندسليغا أوقعه في مواجهة أضلع قوية تنافس على المراتب الأمامية، الشيء الذي لم يعبد طريقه للإستمرار في قفز المراتب والتقرب من ثلاثي المقدمة.
في الدورة 27 سيجد الأزرق نفسه في إصطدام لا يقل قيمة عن النزال السابق ضد هيرتا برلين الثالث، إذ سيستقبل بوروسيا مونشغلادباخ صاحب المرتبة الرابعة والمبتعد عن شالك بفارق نقطة واحدة فقط.
يونس بلهندة الرائع والنشيط منذ أسابيع سيحمل على عاتقه رهان التسجيل أو التمرير وفي أضعف الأحوال المساهمة في فوز جديد لشالك، وحنينه كبير لهز الشباك لعل بسببه يرتقي شالك إلى الصف الرابع ليزيح خصمه ويدخل مكانه إلى كوكبة المتأهلين لعصبة الأبطال.