كما توقعنا سابقا الأمور تعقدت بين الزاكي و الجامعة و النهاية اقتربت و بأسوأ الطرق الممكنة من خلال إقدام لقجع على خطوة مثيرة و هي وضع 150 مليون سنتم باسم الزاكي بالمحكمة التجارية بالعاصمة الرباط.
خطوة تؤكد أن المفاوضات وصلت نقطة النهاية و على أن حكاية التراضي التي روجت لها الجامعة سابقا ليست صحيحة و على أن اختلاف كبير موجود بخصوص صيغة الطلاق.
فهل يتوجه الزاكي للمحكمة لاستلام راتب 3 أشهر أم انه يواصل لعبة الصمت السلبية دون الكشف عن حقيقة مواقفه؟