حل متأخرا بمطار مراكش ليلة الإثنين اللاعب حكيم زياش و لم يكن في استقباله أي مسؤولي الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.
من حل للقاء زياش لم يكن عضوا جامعيا و لا حتى مسؤولا إداريا بالفريق الوطني و هو ما استدعى كتابة اسم زياش على ورقة للإستدلال و الإهتداء إليه قبل أن ينبه أحد المسافرين الذين حلوا مع حكيم على متن الرحلة على مكان وجود المبعوث الجامعي للقائه.