سؤال فضفاض  تتشعب إجابته لتشمل  ما حدث قبل موسمين من انتدابات خاطئة استمرت أيضا هذا الموسم، إضافة إلى صرف أموال كثيرة على الإستعدادات خلال بداية الموسم الحالي  كان من الأفضل أن تكون لانتدابات قوية وخاصة للاعبين تم رفضهم من قبل الرئيس السابق رشيد والي العلمي، إلا أنهم حققوا الفارق رفقة أندية اخرى كالقشاني ومعاوي وتيبركانين والحراري.
أمر آخر يتحمل مسؤوليته المكتب المسير وهو التأخر في إجراء الجمع الإستثنائي و التأخر في تعيين مدرب جديد للفريق الذي كان من المفترض أن يكون مدربا مغربيا أدرى بظروف البطولة الإحترافية.
الماص الآن في خطر محدق وملامح السقوط إلى القسم الثاني بدأت تظهر، واللقاء القادم أمام شباب الريف الحسيمي سيعطي صورة أوضح عن مصير الموسم الحالي للمغرب الفاسي.