خلق مولاي لحسن أحد نجوم الكوكب المراكشي والمنتخب الوطني المغربي في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي وأحد المحببين لأبناء مراكش الحدث خلال مباراة الفريق الوطني ومنتخب الرأس الأخضر، حينما إخترق منصة الصحافة وأبدى رغبته في لقاء رئيس جامعة الكرة فوزي لقجع للتحدث معه، وقبلها كان مولاي لحسن قد تحدث في أحد الميكروفونات داخل الملعب ووجه عتابه للقجع بدعوى أنه يتهرب منه بحسب قوله، وهو ما خلق حالة من الإستنفار داخل صفوف موظفي جامعة الكرة الذين طلبوا أحد التقنيين بالتدخل لإنقاذ الموقف عبر بث موسيقي عالية الصوت.
ولسنا ندري ما هي الرسالة التي كان يود مولاي الحسن إيصالها لرئيس الجامعة.