من قالوا أن الإطار الوطني عزيز الخياطي كان يبالغ ربما في بعض تحاليله عليهم اليوم الإعتراف للرجل أنه بالفعل كان سيدرك ما يقول و لعله كان على علم بما سيكون عليه وضع الرجاء الحالي.
الخياطي وعد باستقدام السياق والنمط البرشلوني للرجاء في شكله الهجومي و حتى في نسبة امتلاك الكرة وهو ما أكدته نتائج المباريات الأخيرة إذ انتصر الرجاء بكل اللغات ( ثنائية بمراكش و ثلاثية أمام الكاك و رباعية أمام وجدة و خماسية أماكم تطوان).
19 نقطة من أصل 21 نقطة حصيلة لا يقدر عليها سوى برشلونة في الليغا و الرجاء بالمغرب.
برافوا الخياطي الذي كان صادق الوعد و حتى فرحة لاعبي الرجاء بعد هزم تطوان كانت على الطريقة البرشلونية يوم هزموا الريال مع مورينيو بخماسية.
