وضع صعب يعيشه زئبق الرجاء يوسف قديوي و الذي أمضى أكثر من نصف الموسم غائبا عن أجواء و إيقاع المباريات بسبب الركبة اللعين و التي عادت لتحرمه من اللعب بعد قطع في رباطها الداخلي خلال مباراة الماص.
نفس الإصابة كانت قد حدثت خلال مباراة الفتح بالكأس قبل 6 أشهر وإن لم يخضع قديوي لعملية جراحية بحسب أهل الإختصاص و الإكتفاء بالترويض الطبيعي و التأهيل العادي فإن ذلك سيكون عاملا مهددا بنهاية مشواره قبل الأوان باستحضار حالات شهيرة للاعبين عالميين. لأن هذا النوع من الإصابات لا يصلح معه إلا التدخل الجراحي.