في ظل المستوى المتواضع للمهاجمين الأفارقة الذين يشكلون الخط الأمامي للفريق، ونخص بالذكر الكونغولي فابريس أونداما والسينغالي سوري كيتا إبراهيما الذي خاض عشر مباريات دون أن ينجح في تسجيل أي هدف، فإن كل مكونات الفريق الأحمر تعول كثيرا على رضا هجهوج هداف الفريق في البطولة المحلية و كذا عصبة الأبطال  لصنع الفارق، وهز شباك فريق مازيمبي،هجهوج تمكن من تسجيل سبعة أهداف في البطولة، وأربعة في عصبة الأبطال، فهل يفعلها مرة أخرى لينافس على لقب الهداف على الواجهتين المحلية والقارية؟