ضخ المجلس الجماعي لمدينة القنيطرة مبلغ 200 مليون في خزينة النادي القنيطري، في إطار الدفعة الأولى من المنحة السنوية التي تخصصها للنادي والمحددة في 500 مليون سنتيم.
وفور توصل مكتب الكاك بهذه المنحة تم توزيعها على أعضاء من المكتب المسير ومنخرطون بالنادي كانوا قد أقرضوا الفريق مبالغ مالية، فيما تم استثناء اللاعبين من ذات المنحة رغم أنهم مدينون للمكتب المسير بثلاث منح للمباريات ومنح التوقيع، وهذا ما أغضب العناصر القنيطرية التي رفضت دعوة الرئيس محمد الحلوي للحضور لحفل عشاء كان يعتزم إقامته في مدينة مراكش التي يستقر فيها، وهم في طريقهم لأكادير لخوض نزال الحسنية.