باقتراب المركاطو الصيفي و الموسم من نهايته تبدأ حملة الترشيحات التي تهم لاعبين إما لكونهم تأخروا على مستوى إبداء الرغبة في التمديد أو آخرين غير مرغوب فيهم و لم يقنعوا بشكل مميز.
رشيد حسني بالوداد نموذج للاعب الذي لم يستأنس بأجواء الفريق البطل و لا هو من العيارات المهمة في حسابات طوشاك و العسكري النغمي لم يبد رغبته في التمديد.
و لأن علاقة الفريقين قوية كان من نتائجها انتقال قرناص و البحري في صفقتين تبادليتن، فإن الأمر مرشح ليتكرر من جديد بخصوص اللاعبين معا.