الرجاء استغل غياب الشقيق عن الديار و استغل تواجده بالخارج ليفعل ما يريد، و الحكاية ملخصها كون الرجاء مرشحة و بعد مرور 56 دورة بالتمام و الكمال متتالية غاب فيها عن الصدارة ليكون متصدرا نهاية الأسبوع الحالي.
الرجاء و منذ الخماسية الشهيرة بالمغرب التطواني قبل سنتين على عهد المدرب البنزرتي بالدار البيضاء و التي قربته يومها من اللقب قبل أن ينهار بآسفي لم يحتل الصدارة و ظل يتابع المشهد عن بعد.
هذه المرة انتصار الرجاء سيرفع رصيده ل 43 نقطة ليبتعد بنقطتين عن الوداد و لو مع تواجد 3 مباريات مؤجلة للوداد إلا أن الصدارة لها أهميتها و 2 نقاط عن الوداد تعني الكثير قبل الديربي.