يلعب في الظل ويتألق في صمت ولا يتحدث عن نفسه إلا نادرا، علما أنه أبرز هداف وأفضل مهاجم مغربي في السنوات الأخيرة في الدرجة الفرنسية الثانية.
الصراخ الساكن ليوسف عدنان مع بريست لا تقابله متابعة إعلامية لهذا الإسم المظلوم الذي لم ينل ولو نصف فرصة للإلتحاق بالفريق الوطني، والتي نالها آخرون أقل منه لمعانا وتنافسية حتى في الليغ2 التي يمارس فيها ويتصدر هدافيها المغاربة.
عشرة أهداف لعدنان هذا الموسم منها ضربة جزاء واحد وقبلها 13 هدفا في الموسم الماضي، تثبت مما لا شك فيه أن هذا الهداف ثابت ومستقر على مستوى الأداء والتهديف منذ مواسم متتالية.