غاب لدورات وغيابه طال والداعي الذي فرض الإكراه كان الإصابة وهذه المرة تطلعات كل الخريبكيين هي أن يعود بورقادي ليحمي العرين الذي ما عاد مبعث اطمئنان وهو من صنف الموسم المنصرم الأقوى.
بورقادي لم يحالفه حظ العودة فسيتزامن ظهوره بالمدينة التي يرتبط بها وجدانيا فاس العلمية، حيث سيكون حائط الصد في مباراة السد بوجه الماص التي عرفت به وهذه المرة سيكون مسؤولا عن حماية مرمى الفوسفاطيين من الخسارة التي تعني نصف الهبوط للقسم الثاني.