إن لم يلاقي الوداد الأهلي المصري فسيلاقي حتما وفاق سطيف طالما أن القرعة وضعت الفريقين في سلم القبعة الأولى متصدرين لمجموعتيهما.
وهنا سيكون الوداد أمام خيار ملاقاة الأهلي و إيفونا نجمه السابق في مباراة بمشاعر خاصة و ذكريات مثيرة مع الأهلي المصري الأحمر الذي يشترك مع الوداد في العراقة و التاريخ و الألقاب أو أن يلاقي الوداد سطيف و أخذ ثأر الرجاء من هذا الفريق و رئيسه.
المثير لو يلتقي الوداد و الأهلي و الزمالك في مجموعة واحدة و هو أمر وارد و يظل الإختيار الرابع بين فيطا كلوب و زانوس الزامبي و هو فريق قوي و خطير للغاية.
في مطلق الأحوال عبور حاجز مازيمبي مكن الوداديين من هامش ثقة كبير لمواجهة أي فريق دون مركب نقص و دون عقد.