بعد أن غاب عن المباريات الأخيرة لأولمبيك خريبكة عاد عميد الفريق ابراهيم البزغودي ليدعم فريقه في المباراة الصعبة أمام المغرب الفاسي في الدورة 25، وعندما يشارك البزغودي مع فريقه لا بد أنه يحمل معه الجديد ويفرض نفسه نجما داخل الفوسفاطيين، بدليل أنه أنقذ فريقه من هزيمة وشيكة عندما سجل هدف التعادل في الوقت بدل الضائع بطريقة اللاعبين الكبار، فرغم أنه كان في موضع صعب لكنه استطاع تسجيل الهدف، فلولاه لتجرع الفريق الفوسفاطي الخسارة.
وأكد البزغودي بذلك أنه يعني الكثير لفريقه وأنه اللاعب الذي تكون لمسته حاضرة في أغلب المباريات وغالبا ما يلعب دور المنقذ، ذلك  أن غيابه ترك فراغا في المباريات الأخيرة، فاستطاع  تدشين عودته بهدف ثمين أكد حاجة أولمبيك خريبكة للاعب اسمه البزغودي.