خلفت تصريحات الرئيس السابق بوبكر جضاهيم تفاعلات سلبية و مثيرة حين قصف بودريقة ووصفه بالرئيس المشاغب و على أن الرجاء على عهده ارتفعت ديونها بشكل غير مسبوق و قال أن" مول الزريعة وحده اللي باقي ما كايسالش الرجاء"
يفترض أن اجضاهيم على قدر كبير من الحكمة و لربما كانت مثل هذه الخرجات محرضة بدورها على الشسغب و هو ما كان البوصيري الذي لا يتردد عن الخروج مندفعا في الرد عليه" حنا داخل الرجاء كنحلوا الأزمة ديالنا بلا ما نجيبو الفلوس من الخليج"
فهل تنتهي هذه الملاسنات سريعا و معها يتوقف التراشق الذي سيفقد الغريمين الكثير من قيمهما التي اشتغلا عليها لسنوات؟