لو نحن فكرنا بالمنطق المقلوب سنتساءل و للجامعة و لرونار حق الإجابة، كيف سيتعامل الناخب الوطني مع برنامجه المزدحم شهر ماي ؟
هل سيعتذر عن معسكر المحليين المقرر يوم 30 ماي وهو موعد سفره لتونس رفقة الأسود لخوض مباراة ليبيا عن تصفيات الكان؟
أم يعتذر عن معسكر المحليين و يفوضه لجمال السلامي أو حتى مصطفى حجي الذي لا يبدو صاحب دور بالطاقم التقني في ظل حضور مصدر ثقة رونار مواطنه باترس بوميل؟
الجواب معلق لغاية عودة رونار من السينغال حيث سيكون له رفقة عراب الكرة المغربية ناصر لاركيط الكلمة الفصل في الموضوع؟