تجرنا قائمة هيرفي رونار الأخيرة التي أعلنها الناخب الوطني مؤخرا لعقد عديد المقارنات و أيضا البحث في أفكار رونار و ما الذي توصل غليه بعد كل هذه المدة بيننا.
و لأن هناك غيابات اضطرارية فرضتها الإصابة ، فقد كان هناك استثناء لبعض الأسماء و هو أمر طرح العديد من علامات الإستفهام بخصوص مقاربة الإقصاء التي تم اعتمادها مع هذه الأسماء.
و لن نغوص في تجليات الإقصاء لعديد الأسماء، لكن نكتفي بسرد الأسماء التالية التي غابت مرة أخرى و هي ( عبد الرزاق حمد الله ) الذي تأكد أن خلافه مع رونار أكبر بكثير من مجرد ان يحتويه اللاعب بأهدافه بقطر،و بدا غياب بلحساني معززا لإقصاء توتوح قبل هذا و معه استثناء العدوة و هو صف يحسبه رونار على تركة الزاكي و العناصر التي كان قد اكتشفها و لم يعد لها مكان ضمن منظومة الثعلب الفرنسي.