الورطة سببها عقد المدرب الإسباني الذي يمتد لغاية يونيو 2017 و أبرون يريد التخلص منه و المدرب يرفض أسي نقاش بالموضوع .
المدرب الإسباني يصر على تفعيل بند بعقده وهو زيادة 5 مليون سنتم براتبه ليصير 30 مليون و لا يرى مجالا للإنسحاب.
لوبيرا تعرض لحادث سير بسيط بين المضيق و تطوان و رفض الحديث مع أبرون في أي موضوع يهم انفصاله قبل نهاية الموسم و ما لم يتوافق الطرفان فما على أبرون سوى البحث عن وسيلة للتخلص منه كما كان مع العامري أو أداء 300 مليون سنتم للمدرب أو البحث له عن عرض خليجي ووكيل المدرب مصر على احترام التعاقد.