لم يقو اللاعب المغربي يونس بلهندة على فرض نفسه بالبوندسليغا و أجوائها لأكثر من 6 أشهر و بعدها دقت ساعة المغادرة و الرحيل.
بلهندة لم يقو على الصمود ليس لأدائه السيء و إنما لمطالب دينامو كييف الباهظة و الكبيرة و التي تفوق 10 مليار سنتم لتسريحه.
بهذا وجد بلهندة نفسه مكرها على العودة من جديد لأجواء الصقيع بأوكرانيا و هو الذي عانى نفسيا جراء الحرب الأهلية هناك .
بالبوندسليغا حيث الحضور الجماهيري و الأضواء ارتاح بلهندة لكنه مرغم على العودة لفريق كان هو من اختاره بعد عروض كثيرة كانت على طابلته لما كان بمونبوليي.