بنسبة أثقل بعض الشيء مما حدث الموسم ما قبل المنتهي، حين عمد 11 فريفا لتغيير مدربه، هذا الموسم تقلص التغيير وشمل 8 فرق فقط أي نصف فرق البطولة لجأ لخيار تغيير مدربيها دون أن ندخل ضمن خانة التغيير ما طال النادي القنيطري آخر دورة بالإطاحة بمدربه سمير يعيش من عارضته التقنية.
الجيش تخلى عن روماو والكوكب عن الدميعي وآسفي عن العامري والجديدة عن السلامي والماص عن لافان وخريبكة عن العجلاني والحسينة عن الزواغي.
لا أحد ارتقى لنا هو أفصل باستثناء الحسيمة التي انتفضت و حقت عودة طيبة توجتها بتجاوز المنعرجات الخطيرة رفقة الصحابي وضمنت لها مكانا بين الكبار.