رقم مهول بالفعل لعدد المدربين الذين جرب بودريقة وصفاتهم،و البداية كانت وفق مشروع و هو التعاقد الاطول من نوعه و كان مع محمد فاخر و استمر سنة ونصف و أثمر لقبين ( واحد للبطولة و الثاني لكأس العرش) وخوض نهائي الكأس في الموسم الثاني تواليا و التأهل لمونديال الأندية، ثم أحضر البتنزرتي و رحل ليجرب بن شيخة و بينهما جمال فتحي و رضوان حجري فالبرتغالي جوزي روماو . ثم التعاقد مع الهولندي رود كرول و ختمها بضم الطوسي منتصف الموسم المنصرم.
وبذلك يكون بودريقة قد جرب المغاربة و العرب و الأوروبيين و لم يفلح أي منهم في منحه لقبا باستثناء فاخر؟