الوداد يعود من بعيد تارة أمام مازيمبي و الثانية أمام كبير الكرة الإيفوارية أسيك ميموزا و الكوكب فعلها بذكاء شدد أمام المريخ من السودان و كررها أمام النجم الساحلي التونسي.
و قبلها المنتخب الوطني مر باقتصاد و ذكاء لنهائيات الغابون أمام الرأس الأخضر و بضربتي جزاء.
يبدو و نحن أمام هذا الوضع و كأننا أمام مفتاح كان تائها و عثرت عليه فرقنا و منتخباتنا لتجاوز منافسيها بالأدغال الإفريقية فأصبحت تفوز بالسلاح الذي كانت تخسر به.
فهل توصلنا بالفعل لهذا المفتاح أم أن منافسينا أضاعوه؟