مباشرة بعد إنتهاء عقده مع لاغنتواز البلجيكي الذي إمتد لستة أشهر، بدأ امبارك بوصوفة في البحث عن نادي جديد يواصل معه مسيرته الإحترافية التي دخلت ثلثها الأخير.
أبرز مشكل يواجهه بوصوفة هو الشق المالي، إذ يصر على نيل رواتب مرتفعة الشيء الذي يثير رفض كل من يفاوضه كما حدث مؤخرا مع فاينورد الهولندي وأندرلخت البلجيكي.
وفي ظل صعوبة إيجاد فريق يستجيب لمطالب اللاعب المادية ويضمن له الإستقرار قرب عائلته التي تقطن بأمستردام، يتجه الدولي المخضرم إلى دراسة بعض العروض التي توصل بها من تركيا والخليج، علما أنه كان قد وقع مع إتحاد جدة قبل أشهر عقدا تم رفضه لاحقا مع الجامعة السعودية لتأخر تسجيله.