يبدو أن قدر المغرب الفاسي هو أن يكون الفريق المرادف للمشاكل والتطاحنات والسعي خلف المناصب والكراسي وضرب مصلحة الفريق عرض الحائط.
المرنيسي الذي نام مع أهل الكهف استيقظ ذات يوم ووجد نفسه رئيسا من جديد للمغرب الفاسي بعدما لعب ورقة الجامعي ومنح الجامعي ودعم الجامعي وحين بلغ الكرسي خليفة للرئيس الفاشل الأخر رشيد والي علمي رفض الرحيل والتنحي حتى وإن كان قد أغرق سفينة الماص.
الجمع العام الأخير شهد مهازل كبيرة ببيت المغرب الفاسي والمرنيسي سيواصل ومعه سيواصل الماص معاناته لأن الرئيس الحالي من طينة فاقد الشيء لا يعطيه ولا يمكنه أن يساعد النمور أكثر من إغراقهم؟