خلال 45 دقيقة التي لعبها شغل مركز الربط بين الدفاع والهجوم إلى جانب الأحمدي، وقدم مردودا طيبا وخاض النزال وكأنه رسمي بقتاليته وحماسه المعهود، وناور دفاعيا كما هجوميا وكان وراء إحدى الهجمات التي أساء التعامل معها بعدما سدد عوض التمرير للمتحرر من الرقابة درار.