رجع إلى الرسمية التي فقدها لأشهر عديدة بسبب الإصابة، وخاض المباراة كاملة بدورين مختلفين لكن بأهداف هجومية واحدة، إذ لعب كجناح أيمن في الشوط الأول وعاد لتقمص دور الظهير في الشوط الثاني، وحضوره كان مستحسنا وواقعيا بإنسلالاته وإنطلاقاته المتكررة والتي كانت تنتهي بتمريرات عرضية لا تجد من يترجمها إلى أهداف، وفي الثلث الأخير من اللقاء تراجع مستواه ولعب بإقتصاد تاركا المبادرة لمواطنه كارسيلا