لايمكن وصف الصفقة التي قام بها الرجاء الرياضي، بضم الكونغولي فيليب كيزومبي إلا ب"بضربة معلم"،فإبن لوبومباتشي الذي يشغل مركز جناح أيمن،ويبلغ من العمر 25 سنة، يعتبر من أبرز لاعبي مازيمبي وإلحاقه بعش النسور  في الوقت الحالي يعد أمرا إيجابيا بعدما كان اللاعب محط أطماع أندية عربية أخرى وبخاصة من تونس كان تسعى جاهدة للتعاقد مع اللاعب الذي كان قد  لعب في صفوف بازانو الكونغولي قبل مجاورة مازيمبي.

الجدير بالذكر، بأن الرجاء يفكر في ضم لاعبين جدد في إطار رغبة مسؤولي الفريق الإستعداد للموسم القادم بكل جدية، في الوقت الذي يبقى الرهان الكبير في الفترة الحالية هو الإبقاء على العقل المدبر الربان الألماني جوزيف زينباور.

ADVERTISEMENTS