بعد مغادرته رسميا صوب روما الإيطالي، وحمله القميص رقم 34 تضامنا مع عبد الحق نوري، ترحكت الهواتف داخل الجامعة الهولندية من أجل التصدي لأي خطط مغربي لإستمالة قلب الدفاع الأيسر السابق لنادي تفينتي الذي جاور ذئاب العاصمة الإيطالية في فترة الإنتقالات الشتوية الأخيرة.
وفي ظل النقص الذي يعانيه المنتخب المغربي في مركز الظهير الأيسر، ستتجه الأنظار للناخب الوطني وليد الركراكي، لمعرفة إن كان قادرا على إقناع لاعب روما الجديد بالإنضمام لعرين الأسود في الفترة المقبلة.
وليد الذي بات يملك حلولا متنوعة لإستدعاء لاعبين شباب لدعم خط دفاع الفريق الوطني في الجهة اليسرى، مثل الكرواني وآونو، سيوضع في الإختبار في الفترة المقبلة، خاصة في حال لمع وتألق صلاح الدين بالكالتشيو حيث ستترايد عليه الضغوطات من أجل ضمه للفريق الوطني.
إضافة تعليق جديد