سيكون أمام سفيان رحيمي وسفيان ديوب فرصة أخيرة لإقناع الناخب الوطني وليد الركراكي قبل الحسم في اللائحة النهائية لكأس إفريقيا للأمم.
فالاعبان معا يتوفران على موهبة واضحة، غير أن الاستمرارية في الأداء داخل المنتخب الوطني لم تكن كافية لتثبيت مكانتهما الأساسية، وهو ما جعل هذا المعسكر وأيضا مباراتي الموزمبيق وأوغندا بمثابة امتحان حاسم لإظهار ردة فعل قوية أمام الطاقم التقني وعلى رأسه الناخب الوطني وليد الركراكي.
وبالتالي لن يكون الإقناع نظريا بل ميدانيا حتى يتمكن الناخب الوطني من حسم قراره النهائي.
إضافة تعليق جديد